على هامش أعمال الدورة الرابعة لمنتدى القيادات النسائية العربية


أحد أكثر التحديات التي تواجهها الشركات وقطاع الأعمال بدول مجلس التعاون الخليجي على نطاقٍ واسع هو الإحتفاظ بالموظفات المؤهلات تأهيلاً عالياً.

ويمكن أن يمثل ذلك معضلةً كبيرةً على نحوٍ خاص تتمثل في كيفية تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية لأحد أكثر التحديات التي تواجهها الشركات وقطاع الأعمال بدول مجلس التعاون الخليجي على نطاقٍ واسع هو الإحتفاظ بالموظفات المؤهلات تأهيلاً عالياً.لموظفات العاملات حيث تحاول النساء تحقيق توازن بين مسؤولياتهن العائلية وتحقيق النجاح في مكان العمل.

وقد طلبَ «شوالييه» من اللجنة تقسيم الجلسة إلى 5 أفكار رئيسية وهي المفاهيم الإجتماعية السائدة حول مهنٍ معينة يسيطر عليها الذكور في العادة، وتطبيق سياسات لإيجاد بيئة العمل المناسبة للمرأة، وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية للموظفات العاملات، وتطوير المرافق المناسبة للعائلة، ووضع مسارات وظيفية واضحة للمرأة العاملة.

وضمت قائمة المتحدثين في هذه الجلسة كل من خولة المهيري نائب رئيس إدارة التسويق والإتصال المؤسسي، رئيسة اللجنة النسائية في هيئة كهرباء ومياه دبي، وخالد الخضير مؤسس ورئيس موقع «جلو وورك»، و«ديبورا جيليس» الرئيس التنفيذي لمؤسسة «كتاليست» بالولايات المتحدة الأمريكية.

وفيما يلي نسخة من تحليل مؤسسة تحسين للإستشارات الذي يدعم أهمية معالجة محاور التركيز الخمسة في جلسة أعمال المنتدى والتي طرح فيها السيد «شوالييه» خمس أفكار رئيسية للمساعدة على الإحتفاظ بالمرأة العاملة وكيفية المضي قدماً. ​